مدونة الاتيكيت
امتلاك وضعية جسد صحيحة من الامور المهمة. احرصي على إبقاء ظهرك مستقيمًا، سواء كنتِ جالسة أو واقفة، وذلك لتفادي التحدب.
تجنّب الحديث عن نفسك وعن مآثرك وصحتك أو مرضك,وافسح المجال للأخرين للتحدث.
إذا كان لابد من المناقشة في حديثك، فناقش بهدوء ووعي، واستند في مناقشتك على علمك وثقافتك وعلى المنطق السليم.
عند كتابة الرسائل النصّية، راعي الدقّة، لتلافي أي سوء فهم قد يحدث نتيجة لذلك.
من أهم آداب الايتيكيت الحفاظ على المواعيد، سواء عند الذهاب للعمل أو في الزيارات الخاصة.
تُعدّ التحية بدايةً لعملية التواصل مع الآخرين، وتتمّ عندما يُبادر أحد الطرفين بها وهي تعبير عن الحرارة والحميمية عند الالتقاء
تساعد المُصافحة على إشعار الإنسان بالترحاب، وتترك انطباعاً إيجابيّاً عن الشخص، ويجب أن تكون براحة اليد كاملة
يعتبر الحديث من أهم وسائل التواصل، وهو أسلوب لكسب الآخرين في حال استخدامه بالطريقة الصحيحة
تذكُّر اسم الشخص الذي تتحدث إليه يُعتبر من أهم أسس إتيكيت التعامل مع الآخرين، فهو دليل على الاهتمام بالشخص المقابل
تُعتبر الابتسامة خطوةً سهلةً وفعّالةً في إظهار مدى انفتاح الشخص اجتماعياً، كما أنّها من الأمور المُتبّعة للتعامل مع الآخرين بأسلوب لبق ومهذب
لغة الجسد أثناء التحدّث إلى الآخرين تجعلك أكثر قرباً للناس، بالإضافة إلى أهمية التواصل البصري مع الشخص المقابل والنظر إلى عينيه مباشرةً بدلاً من تشتيت النظر إلى أمور أخرى مجاورة
يحث فن الإتيكيت على سماع الآخرين وتقبل آرائهم، وعدم مقاطعتهم أثناء حديثهم، أو الرد عليهم بعدوانية فقط لأنهم آراء مخالفة
تجنب التحدث أثناء تناول الطعام، ويفضّل الانتهاء من مضغ الطعام، والبلع ومن ثم المشاركة في الحديث إذا لزم ذلك.
استخدام الهاتف في الاوقات المُناسبة، وابتعد عن استخدامه عندَ التواجُد بالقرب من أشخاصٍ آخرين، أو عندما يقومُ أحد الأشخاص بالحديث.
عدم الالحاح عندَ الاتّصال، فإذا لم يجب الشخص على هاتفه فذلِكَ يعني بأنّهُ غير مُتفرغ، لذلِكَ يجب الاكتفاء بالاتّصال مرّةً واحدة فقط.
ثقافة الدبلوماسي وإلمامه بالمتغيرات الدولية تعتبر جزء أساسي للشخصية الدبلوماسية
خلال المكالمة تجنُّب التكلُم بصوتٍ مُرتفع، وتأكُّد من أنّ صوتك مفهومٌ وواضح بنفس الوقت.
على الدبلوماسي كسب الصداقات بفطنة وذكاء والإحاطة دون الوقوع في الأخطاء بهذه العلاقات التي من شأنها توسعة الفجوة بين الدول
اذا أردت مغادرة مائدة الطعام لأي سبب من الأسباب فعليك استخدام كلمة "عُذراً .
من أخطر قواعد فن الاتيكيت والدبلوماسية.... ( الأسبقية )
فطبيعة النفس البشرية دوماً تسعى لكسب الأولوية والتقدم في كل التعاملات.

المستشارة رامه العساف
blog.etiquettejo.com